شذور شعرية ونثرية: “ياهَلا ياعيد.. جوعٌ.. ورصيف !” ثقافة وفنون | كتب | سينما | موسيقى 0 405 “ياهلا ياعيد!” أقول له. أُهديهِ زهرةَ ياسمين واحدة من شجيرتي الصغيرة المتّكئةِ على جدار الغربة.. أُهلِّلُ لمجيئه وأنا أغادرُ عتبةَ البيت لأتمشّى. أرى طفلاً يتركُ كسرةَ خبزٍ على رصيفِ تمّوزَ المسافرِ بالعابرين.. اقرأ المزيد شاركها Facebook Twitter