قضايا المجتمع

قضى الفلسطينيون يومهم الأول من شهر رمضان بغزة تحت القصف المدفعي والغارات الجوية الإسرائيلية حيث تتفاقم الأزمة الإنسانية في ظل منع دخول المساعدات الدولية. وتحذر الأمم المتحدة من أن 2,2 مليون شخص من سكان القطاع البالغ عددهم 2,4 مليون، مهددون بالمجاعة. وقد نزح 1,7 مليون من السكان بسبب الحرب.

في تشديد رقابي واسع النطاق، طعن المجلس الدستوري اليوم الخميس، في أكثر من 30 بندا في مشروع قانون الهجرة، ما يمثل حوالي ثلث النصوص الـ86، التي اعتمدها البرلمان الشهر الماضي تحت ضغط من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف.

في حكمها الصادر أول أمس الثلاثاء، أمرت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان أثينا بدفع 80 ألف يورو لأقارب سوري قُتل بالرصاص في عام 2014. وكان المهاجر على متن قارب في بحر إيجه عندما فتح خفر السواحل اليوناني النار عليه. وخلصت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان إلى أن "الطلقات الـ13 التي تم إطلاقها عرّضت بالضرورة ركاب القارب السريع للخطر".

أظهرت دراسة رائدة، من المقرر أن تنشر نتائجها قريبا، أن الأطفال يتعلمون بشكل أفضل على الورق، وليس على الشاشات الإلكترونية، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.

رغم الإشادة بخطوات حقوقية اتخذتها الحكومة الجزائرية، خرجت المقررة الأممية بشأن المدافعين عن حقوق الإنسان بـ"خيبة أمل" إزاء الانتهاكات ضدهم على أكثر من صعيد، فكيف تبدو مساحة الحرية في الجزائر حسب هذه النظرة الأممية؟

اعتبرت العديد من المنظمات غير الحكومية الأربعاء أن إمكان إرساء هدنة لأربعة أيام بموجب الاتفاق بين اسرائيل وحركة حماس هو أمر "غير كاف" لإدخال المساعدة المطلوبة الى قطاع غزة، داعية الى وقف لإطلاق النار.

أدى تحقيق يوناني بلجيكي مشترك، مدعوم من "يوروبول" و"يوروجست"، إلى تفكيك شبكة إجرامية قامت بتهريب المهاجرين جوا من أثينا إلى شمال أوروبا. وشارك في العملية كل من الشرطة الفيدرالية البلجيكية ومكتب المدعي العام في "هالي فيلفورد"، والشرطة اليونانية ومحكمة أثينا، بالإضافة إلى السلطات النرويجية والسويدية.

استنكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الرفض الأوروبي لدعوة وقف إطلاق النار في قطاع غزة متسائلا: "كم طفلا يجب أن يموت حتى تطالب المفوضية الأوروبية بوقف إطلاق النار؟".

يقضي بعض المراهقين وقتا طويلًا في استخدام هواتفهم أو شاشات الحواسيب وألعاب الفيديو، إلى حد يصل في بعض الأحيان إلى الإدمان ويضع الأهل أمام تحد كبير. لكن مركزا متخصصًا في الصين يحاول مساعدة هؤلاء "المدمنين" وإبعادهم عن الشاشات قدر الإمكان.

يكابد الناجون من أعنف زلزال يتعرض له المغرب منذ أكثر من ستة عقود للحصول على الطعام والماء. في المقابل يستمر البحث عن المفقودين في القرى التي يصعب الوصول إليها في ظل مخاوف من ارتفاع حصيلة الوفيات التي تجاوزت ألفي شخص.