إذا صحّت التقارير عن عدم ممانعة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بعد اجتماعه مع الرئيس الأميركي جو بايدن في نيويورك، مطلب السعودية تخصيب اليورانيوم على أراضيها، فإن هذا يعكس تحولاً مهماً في موقف نتنياهو الرافض لهذه المسألة رفضاَ قاطعاً، وتطوراً في المواقف الإسرائيلية التقليدية. ولكن هل معنى ذلك أن نتنياهو مستعدٌّ أيضا للموافقة على تقديم "إنجازات" جوهرية للفلسطينيين، تطالب بها كل من السعودية وإدارة بايدن؟
اقرأ المزيد