سرعان ما ترددت أسئلة مثل: هل سرق الغنوشي المشيشي من قيس سعيد ودق بينهما إسفينه ؟ هل هناك خيانة مبكرة ؟ هل هي حكومة الرئيس أم حكومة النهضة وقلب تونس ؟ وسط ترويج إشاعة مفادها أن الرئيس عرض على الأحزاب الإبقاء على البرلمان مقابل عدم التصويت على حكومة المشيشي لشقه عليه عصا الطاعة ، والإبقاء على حكومة تصريف الأعمال بالاستناد الى الفصل 100 من الدستور ، فإذا بتلك الأحزاب تفضح مساومته ، ولكن أحد من حضروا اجتماعه مع الأحزاب نفي في البرلمان نفسه وقوع ذلك.
اقرأ المزيد