تفرض الشركات العابرة للقارّات طابعها الموحد، وبذلك تخفي الثروات الجمالية والطبيعية للبلد المستضيف. وبالتالي، تُخفي التنوّع واللاتشابه، خصوصاً في المجتمعات الشرقية النامية التي تتميز بالثراء الثقافي، وقد بدأت تغزوها الماركات العالمية المتشابهة، التي -بسبب إمكاناتها المالية اللامحدودة- تستطيع أن تستثمر في أفضل الأماكن
اقرأ المزيد