هذه المرة الأولى منذ بداية حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي قبل ثمانية أعوام أرى صوت معارضيه أعلى من مؤيديه، وكانت الأزمة الاقتصادية زاوية دارت حولها غالبية المناقشات، فلا أحد يهتم بما يدور عن الحوار الوطني الذي انطلقت فعالياته، ولا أحد يبدي اكتراثا بالتقديرات المصاحبة لزيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة والقمة المنتظر عقدها في جدة. لا صوت يعلو في مصر على صوت الاقتصاد.
اقرأ المزيد