أرشيف الوسم : موسيقى

"رمضان في المدينة" هو عنوان اللافتة الكبيرة التي انتظمت تحتها سهرات ليالي رمضان في فضاء مدينة الثقافة الشاذلي القليبي في قلب تونس العاصمة.

تُعرّف مسرحية غنائية كوميدية انطلقت عروضها في بيروت مساء الأربعاء بالتقاليد الرمضانية في عدد من الدول العربية، وتسترجع بكثير من الحنين الفرح الذي كان يطبع شهر الصوم في العاصمة اللبنانية الغارقة في أزمة اقتصادية ومعيشية حادة.

الموسيقى التي يعزفها مقتبسة من ابتهالات مغربية ترتبط بصلاة الفجر تسمى تهلالت، ومن أشهر كلماتها "يا عباد الله قوموا لا تناموا هذا وقت الخير قوموا تغنموا، يا عباد الله قوموا لا تناموا حان وقت الصلاة قوموا تغنموا".

تتوالى تبعات العمليات العسكرية التي تشنها روسيا في الأراضي الأوكرانية على الأنشطة الفنية في العالم، ووصلت تردداتها إلى فرق موسيقية في أوروبا، وحتى إلى مسابقة "يوروفيجن" الغنائية الأوروبية الشهيرة.

صوت السينما، عنوان عريض تندرج تحته العديد من الحفلات يحييها الفنانان مدحت صالح وريهام عبد الحكيم يسترجعان فيها نماذج من أغنيات الأفلام طوال 125 عاماً، أقربها ليلة 14 شباط/ فبراير المقبل في دار أوبرا القاهرة.

غزيرة وسهلة الفهم..أوبراريغوليتو، عمل درامي بألحان مبهجة، إنساني يتكرر في كل العصور والمجتمعات. في هذا الإنتاج المقدم في برشلونة، يظهر التينور الفرنسي بنيامين بيرنهايم لأول مرة على خشبة "دار أوبرا ديل ليسيو".

فقدت الساحة الفنية السورية والعربية صباح الثلاثاء أحد أعمدتها الموسيقية والطربية، ملك القدود الحلبية الفنان السوري صباح فخري عن عمر ناهز ثمانية وثمانين عاما بعد معاناته من المرض، تاركا سجلا غنائيا لا ينضب معينه توزّع بين الأغنية والقصيدة والدور والموشح والموال.

كان هياتينك يشغل منصب القائد الأساسي لأوركسترا لندن الفيلهارموني في الفترة من 1967-1979، ثم المدير الفني لأوبرا غليندبورن لعشر سنوات حتى عام 1988، والمدير الفني للأوبرا الملكية "كوفنت غاردن" في الفترة من 1987-2002، كما شغل منصب القائد الأساسي لأوركسترات بوسطن وشيكاغو إلى جانب عدد من أعرق فرق الأوركسترا حول العالم في أمستردام ودرسدن وغيرها.

وجاء دخوله إلى عالم الموسيقى في عام 1953 عندما اقترحت عليه إذاعة تبث في خلدون بالجزائر العاصمة أن يغني من تلحينه.. وانطلق مشواره الغنائي منذ ذلك الحين حيث غنى للوطن والحب والجمال.

تواجه الأحزاب السياسية العديد من الصعوبات حيال إمكانية استخدام الموسيقى والأغاني خلال حملاتها الانتخابية، وذلك ليس فقط بسبب حقوق التأليف والنشر والملكية الفكرية، بل يتعدى الأمر إلى أبعد من ذلك.