مازالت الأندلس الصوت والصدى والحضور والذاكرة والبسمة والدمعة والأمل واليأس، كما ستظل فرح البداية، وحزن النهاية، وإيقاع النصر، ونغم الانكسار المجروح. ومن خلال هذا التضاد كانت هذه الرواية “يوم الطين أو حكايات أغمات” ..
اقرأ المزيدرواية “الخميادو” رواية تركيبية تعود من المستقبل إلى الماضي بحثا عن العرب
الرواية تبدو مغامرة من طراز خاص سواء من حيث الشكل الفني أو المضمون الروائي وتجري أحداثها في المستقبل وتتخذ من دمشق مسرحا رئيسيا لأحداثها.
اقرأ المزيد