لا شك أن الحراك الشعبي الذي يرفض الظلم والاستبداد ويرنوا إلى حياة كريمة، والذي كثيرا ما يأخذ منحى الثورة العارمة التي تهز عروش الحكام الطغاة، هو حراك طبيعي عند جميع الشعوب الحرة، والتي لها أدنى مستوى في فهم حقوقها والدفاع عن مكتسباتها، وهذه الشعوب المتنورة المنفتحة على العالم هي الحاضنة والمدافعة عن النخبة الحاملة لشعلة التغيير والمتقدمة لصفوفها.
اقرأ المزيدالبابا والسيستاني يبحثان معاناة شعوب المنطقة من “الظلم والعنف”
بحث المرجع الأعلى في العراق علي السيستاني اليوم السبت مع بابا الفاتيكان فرانسيس اليوم السبت ما "يعانيه الكثيرون في مختلف البلدان من الظلم والقهر والفقر والاضطهاد الديني والفكري وكبت الحريات الأساسية وغياب العدالة الاجتماعية".
اقرأ المزيد