فيروس كورونا

على الطرقات الرئيسية والدوارات وبين السيارات المتأخرة عن العودة لسفرة العائلة الرمضانية يقدم متطوعون من الشباب والفتيات وجبات الإفطار وقطع الحلوى وأكواب المياه.

ألحقت جائحة كورونا خسائر بالاقتصاد الألماني تصل إلى ثلث تريليون يورو. ومع تخفيف قيود الجائحة تنتعش الآمال بعودة النمو وكبح جماح التضخم. غير أن خطراً آخر مرتبط بالتصعيد الخطير في أوكرانيا يهدد هذه الأمال، فما هو؟

قررت الحكومة السويسرية إلغاء معظم القيود المفروضة بسبب جائحة كوفيد – 19 اعتبارًا من يوم 17 فبراير الجاري، حيث لم تُترجم المستويات القياسية من الإصابات الناجمة عن انتشار مُتغيّر "أوميكرون" إلى تسجيل ذروة في حالات الايواء في المستشفيات.

تتعدد أسباب رفض اللقاحات عبر التاريخ، من مخاوف جدّية نجمت عن تأثيراتٍ جانبيةٍ، إلى دراساتٍ زائفةٍ ونظرياتِ مؤامرةٍ… فيما يلي أبرز محطات رفض لقاحات أمراض متعددة، آخرها "كوفيد-19".

سيشارك في التجارب 600 شخص بالغ تلقى نصفهم جرعتين من لقاح موديرنا المضاد لكوفيد منذ ستة أشهر على الأقل، في حين تلقى النصف الآخر جرعتين بالإضافة إلى جرعة معززة سبق وأن نالت موديرنا ترخيصا بها، وفق بيان للشركة.

أعلن مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية هانس كلوغه الأحد أن المتحوّرة أوميكرون التي قد تصيب 60% من الأوروبيين بحلول آذار/مارس، أطلقت مرحلة جديدة من وباء كوفيد-19 في المنطقة وقد تقرّب الأزمة الصحية من النهاية.

على الرغم من أنّ ثرواتهم بشكل جماعي قد زادت من 700 مليار دولار إلى 1.5 تريليون دولار، إلا أنّ هناك تبايناً كبيراً بينهم، حيث نمت ثروة ماسك بأكثر من 1000 في المئة، بينما ارتفعت ثروة غيتس بنسبة أكثر تواضعاً بلغت 30 في المئة.

تعرضت المؤهلات القيادية لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لضرر بالغ بسبب خلافات وعثرات خلال الأشهر الماضية، مما دفع بعض نوابه في البرلمان إلى توجيه تحذيرات بأن عليه صقل قدراته وإلا واجه تحديات صعبة.

يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انتقادات شديدة بعد استخدامه كلمات وصفت بالمسيئة والمثيرة للانقسام، إذ لجأ إلى استخدام تعبير عامي دارج ليقول إنه يريد تضييق الخناق على الأشخاص غير الحاصلين على لقاح ضد فيروس كورونا.

انتقل 4.5 مليون أمريكي لوظائف أخرى في نوفمبر الماضي في مؤشر على الثقة وأن سوق العمل الأمريكي يتعافى بقوة من ركود العام الماضي بسبب جائحة كورونا.